كانوا يجولون في أزقة وشوارع المدينة، لم يكترث أحدٌ بأمرهم. ضائعون في هذه الحياة، لا مستقبل لهم ولا حتى حاضر. لكل منهم حكاية في هذا الزمان، لم يجدوا المأوى ولا حتى الأمان، بل لم يجدوا حتى أبسط مقومات حياتهم. كيف قسى الزمان عليهم، وكيف ترتبت حياتهم بهذه الشاكلة؟


ج.م90 
  • الشحن: