تدق قلوبنا مستنجدة بحثًا عن من يُضيئها من عتمة الوحدة الموحشة، ينتشلها من الغرق في بحر الذكريات، ودوامات الأوهام التي نتوه فيها داخل عقولنا، فنرتحل في الدنيا راجين ملاقاة ملاكنا المنقذ ذاك، ولكن.. "ربما قد نفقد روحنا في رحلة البحث عن نصفها الآخر".


ج.م80 
  • الشحن: