مدركات ما بعد العمر الافتراضي هو نتاج خبرات فكرية من واقع التناقضات التي نحياها بشكلٍ مستمر، فتُثمر كيانًا مختلفًا له تفاصيله ومفرداته الخاصة التي تمنحه التوازن والاتساق لمواجهة التحديات على كل المستويات، فلتتقبل دعوتي إليك.. انطلق... لا تبحث عن من يُطلق الوهج داخلك، بل كن أنت بذاتك الوهج الذي سوف يُشع فيضئ لك الطريق وللآخرين.. فأنت الأحق بإدراك ذاتك، وتقديرها، ومكافأتها بما تُقدر به نعمة الله عليك... "ولئن شكرتم لأزيدنكم". فالشكر هو طاقة الرضا التي تمنحك الطمأنينة والسكينة فلا تبخل على نفسك بها.